التصنيف: مقال ورأی

توقَّفَ الزّمانُ الآتي من أعماق الحُلم ، وخُتِمت الذّاكرة بالشّمع الأخضر …

یشقُّ عليَّ ویُثقلُ على صدري أن أَجدَ نفسي في لحظةٍ مثل هذه، متحدثاً في فقیدٍ كبیر، رثته الأقلام وبكته العیون وحزن لغیابه العنفوان وتأوهت لفقده الحقیقة والمواقف النبیلة وعرى لرحیله…

يحشوش أمل العودة

لضيعتي سلام وألف تحيّة! لم تعرفيني قط وظللتِ حسرة في حنايا أفئدة عائلتنا، شاء القدر وفرض بفعل حرب أنست أبناء الوطن انّ لدينا حقاً في أراضي جبيل وكسروان مُنعنا وحوربنا…

نعم أريد أن أدخل المطبخ..

الكاتبة مريم شمص نعم أريد أن أدخل المطبخ.. ولا أرى في هذا أي تعارض مع كوني امرأة عاملة طموحة لديها أحلامها وأهدافها المهنية والعملية. نعم أريد أن أطبخ لأفراد عائلتي…

ماذا لو..

الكاتبة مريم شمص ماذا لو كانت الشمعة تظنّ أن الريح تراقصها.. أنّ الريح تمدّ لها أيديها لعناق حميم، فتهتزّ لها شعلتها نشوةً وفرحاً.. ماذا لو كانت الشمعة تظنّ زفير الريح…

هو الحبّ..

الکاتبة مريم شمص ليس حباً.. ما يجعلنا حين ننظر في المرآة نسأل أنفسنا:هل نحن فعلاً بهذه البشاعة؟؟ ليس حباً.. ما يجعلنا حين ننهار ونبكي نسأل قلوبنا:هل نحن فعلاً بهذا الضعف؟…